لا تركن لواقعك السلبي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لا تركن لواقعك السلبي
حكاية النسر
يُحكى أن نسراً كان يعيش في إحدى الجبال ويضع عشه على قمة إحدى الأشجار وكان عش النسر يحتوي على 3 بيضات
ثم حدث أن هز زلزال الأرض فسقطت بيضة من عش النسر وتدحرجت إلى أن استقرت في خم للدجا ج
وظنت الدجاجات بأن عليها أن تحمي وتعتني بيضة النسر هذه وتطوعت دجاجة للعناية بالبيضة إلى أن تفقس
وفي أحد الأيام فقست البيضة وخرج منها نسر صغير جميل ولكن هذا النسر بدأ يتربى على أنه دجاجة
وفي أحد الأيام وفيما كان يلعب في ساحة خم الدجاج شاهد مجموعة من النسور تحلق عالياً في السماء
تمنى هذا النسر لو يستطيع التحليق عالياً مثل هؤلاء النسور لكنه قوبل بضحكات الاستهزاء من الدجاج قائلين له:
ما أنت سوى دجاجة مثلنا ولن تستطيع التحليق عالياً مثلهم وبعدها توقف النسر عن حلم التحليق في الأعالي
وآلمه اليأس ولم يلبث أن مات بعد أن عاش حياة طويلة مثل الدجاج
إنك إن ركنت إلى واقعك السلبي تصبح أسيراً وفقاً لما تؤمن به
فإذا كنت نسرا وتحلم لكي تحلق عالياً في سماء النجاح
فتابع أحلامك ولا تستمع لكلمات الدجاج
( الخاذلين لطموحك ممن حولك !)
حيث أن القدرة والطاقة
على تحقيق ذلك متواجدتين لديك بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى
واعلم بأن نظرتك الشخصية لذاتك وطموحك
هما اللذان يحددان نجاحك من فشلك !
لذا فاسع أن تصقل نفسك
وأن ترفع من احترامك ونظرتك
لذاتك فهي السبيل لنجاحك ورافق من يقوي عزيمتك .
يُحكى أن نسراً كان يعيش في إحدى الجبال ويضع عشه على قمة إحدى الأشجار وكان عش النسر يحتوي على 3 بيضات
ثم حدث أن هز زلزال الأرض فسقطت بيضة من عش النسر وتدحرجت إلى أن استقرت في خم للدجا ج
وظنت الدجاجات بأن عليها أن تحمي وتعتني بيضة النسر هذه وتطوعت دجاجة للعناية بالبيضة إلى أن تفقس
وفي أحد الأيام فقست البيضة وخرج منها نسر صغير جميل ولكن هذا النسر بدأ يتربى على أنه دجاجة
وفي أحد الأيام وفيما كان يلعب في ساحة خم الدجاج شاهد مجموعة من النسور تحلق عالياً في السماء
تمنى هذا النسر لو يستطيع التحليق عالياً مثل هؤلاء النسور لكنه قوبل بضحكات الاستهزاء من الدجاج قائلين له:
ما أنت سوى دجاجة مثلنا ولن تستطيع التحليق عالياً مثلهم وبعدها توقف النسر عن حلم التحليق في الأعالي
وآلمه اليأس ولم يلبث أن مات بعد أن عاش حياة طويلة مثل الدجاج
إنك إن ركنت إلى واقعك السلبي تصبح أسيراً وفقاً لما تؤمن به
فإذا كنت نسرا وتحلم لكي تحلق عالياً في سماء النجاح
فتابع أحلامك ولا تستمع لكلمات الدجاج
( الخاذلين لطموحك ممن حولك !)
حيث أن القدرة والطاقة
على تحقيق ذلك متواجدتين لديك بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى
واعلم بأن نظرتك الشخصية لذاتك وطموحك
هما اللذان يحددان نجاحك من فشلك !
لذا فاسع أن تصقل نفسك
وأن ترفع من احترامك ونظرتك
لذاتك فهي السبيل لنجاحك ورافق من يقوي عزيمتك .
gharbi90- عضو مشارك
- عدد المساهمات : 71
نقاط العضو : 3481
السٌّمعَة : 20
تاريخ التسجيل : 20/12/2015
اوسمتي :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى